الرئيسية | | مقالات
مقالات
اختلفت الآراء كاختلاف (الأنواء) الجوية وتقلبها بين البرد والحر، عفوا بين راض عن الأذان السني وبثه في قناة (الأضواء) وساخط عليه. وأخذت العقول (النيرة) والألسن
لا كرفس ولا كراث ولا رشاد بل اصلاح وارشاد ورشاد لكي نرضي ربنا وضمائرنا ولا نريد منها اسقاط احد او التوهين بجهة ما على الاطلاق. ولم
في زيارة اولى لمعالي رئيس مجلس الوزراء لمرفق من المرافق الصحية في العراق بعد اكثر من ستة سنوات من تسنمه المنصب، يكشف عن امور عديدة
ما استطاع احد الوصول الى هدف يطلبه الا بالسعي على اختلاف درجاته ومستوياته، والا كان كباسط كفيه الى الماء ليبلغ فاه وما هو ببالغه. فخطوة
    توافدت اليوم الجموع المؤمنة على (الحنّانة) لا لتسلم على قائدها فحسب، بل لاسباب اخرى منها:    اولا: تنهل من بركات منزل ابيها الصدر الذي اخرجها من الظلمة
  عبر التاريخ وفي سالف الزمان لم يك السجن الا اداة بيد الحاكم الظالم يستعمله كيف يشاء، فيملؤه تارة بالفقراء والمساكين واخرى بالمعاندين له والمعارضين.  والسجن يقوي
  ناقد وحاقد صفتان قد تجتمعان وقد تفترقان الا انهما في الجوهر مختلفتان تماما، فالحقد مذموم دوما والنقد قد يكون جيدا وبنّاءا في بعض الاحيان
  من الصعب جدا ان يتحلى الفرد بالصدق في هذا الزمن الذي صار الكاذب والمخادع هو الفائز والمنتصر والسياسي المحنك، وما دونه فهو (نصبه) وساذج
ماذا لو حلت القناعة مكان الطمع ماذا لو حلت الاخوة بدل الفرقة ماذا لو حلت التضحية بدل الانانية ماذا لو حلت القربة بدل الرياء ماذا
first back 21 22 23 next المجموع: 204 | عرض: 190 - 198