الرئيسية | | مقالات
مقالات
يقال ان (مطيرچي) اعتلى كرسي الرئاسة وكان يحاول جاهدا ان يتأقلم مع وضعه الجديد الذي رفعه من الضعة الدنيوية الى رفعتها.. ظل يحاول ويحاول ويحاول.. لكن
القابض على دينه كالقابض على جمرة من نار.. فما الذ تلك النار التي تؤجج في يدي وكأنها ماء صاف ورقراق وبارد اشرب منه فارتوي، فان
ما فائدة اقامة الشعائر الحسينية وغيرها اذا ما ماتت الضمائر، فهي كالصلاة التي يأتي بها المكلف وهو لا ينتهي عن الفحشاء والمنكر او كالصوم مع
تعودنا نحن (الصدريون) على عقوبة التجميد ففي حال صدور عمل مسيء من احدنا وبدليل ملموس وعملي يبادر سماحته الى تجميد تلك الجهة او ذاك الشخص
ليس المقصود به النادي الايطالي (انتر ميلانو) ولا غيره مما يعشقوه البعض اكثر من حبهم لدينهم او وطنهم.. بل وليس المقصود منها احدى ازرار (الكيبورد)
كلمة لجده أمير المؤمنين وقائد الغر المحجلين وصي رسول رب العالمين (صلوات الله عليهم أجمعين) يرددها قائدكم في هذه الأيام ملؤها الحسرات ويكتنفها الحزن ويحوطها
أمرَ الامام (عليه السلام) احد رعيته بان يسجر التنور وما ان تاججت النار حتى امره بالدخول الى التنور، فما كان منه الا الطاعة فنزع نعله
بعد ان مَنَّ الله تعالى على البعض بأنْ صَفَتْ عقولهم وطهُرت قلوبهم وصاروا يقرؤون الواقع ويُقدّمون المصلحة العامة على الخاصة، توالت وفود العاشقين لآل الصدر
وجه بعض الكتاب والمنتقدين اقلامهم ضد ما صدر من سماحة الصدر القائد من استفتاء بخصوص النائبة (اسماء) واعتبروه تدخلا واخضاعا للنواب، ولدينا على ذلك كلام. (اسماء)
first back 21 22 23 next المجموع: 204 | عرض: 181 - 189